يصحو الوطن على ألم و غصة. .
لا مبالاة من أحدهم أو إحترام..
أو ضياع شباب ووقوعهم في الإجرام. .
حصل الحزن والأسى لكل من تلقى هذه الأنباء..
لا نعلم ونجهل في الواقع مع أي صف نقف ومن نؤيد..
ما أعلمه يقينا بأنه ثمة خطأومخطىء. .
ما أوقن به بأنه وجب العلاج فورا. .
ولزم العمل لكي لا يتكرر هذا الألم مجددا. .