انه من عبد الله الى العالم الذي يسمع ويرى
قد تبقى هذه التدوينة وقد تزول
وقد يخسر العالم خبرات طويلة للبشر اذا لم يستطيع العلماء ترتيب هذه الخبرات المتراكمة مما تحويه الإنترنت من أسئلة وأجوبة وتعليقات ومشاركات .
والترتيب يتصاعد مما نحن عليه الان وهو البحث عن السؤال الأقرب الى سؤالي ذا ت الإجابة الأكثر : مشاهدة او تصويت او ارتباط مع صفحات اخرى.
وهذا يصلح في الأمور التقنية او الفنية التي لا جدل فيها . اما الأمور الاجتماعية فتحتاج الى فهم عميق من البشر ... ولكن هذا لا يمنع ان يكون اختيار الآلة انفع لانه يقارن البدائل من وجهة نظر الربح والخسارة ، الان وفي المستقبل من غير ميل القلب او تأثير للتربية والقيم والإطار الفكري. وان كان ذلك قد يرى مثلبا.
وللحديث بقية ... وللحوار شجون .
تصبحون على تقنية