الخطاب السياسي
الخطاب السياسي يشمل الشؤون السياسية والأمنية
الخطاب السياسي موجه إلى المسلم و المؤمن و الملحد والمشرك
الخطاب السياسي إطاره أداء الوأچبات ومواجهة الاستبداد
ومطالبة بالحقوق والدفاع عن الحريات
ألخطاب السياسي مصدره الدستور و القانون
الخطاب السياسي تعامل معه بالحوار و الشورى
خطوات الخطاب السياسي
الخطوة الأولى حكم السلطة (الدستور)
الخطوة الثانية توصيات السلطة (القوانين)
الخطوة الثالثة صلاحية الحكم (راي و راي الاخر السياسي(الحزب) و المفكر(مستقل)
الخطاب الديني
الخطاب الديني يشمل الشؤون الدينية و القضائية
الخطاب الديني موجه للمسلم و المؤمن
الخطاب الديني إطاره أمر بالمعروف والهدى(طاعة الله و الخير و الحق)
و النهي على المنكر والضلال(معصية الله و الشر و الباطل)
الخطاب الديني مصدره القرآن والسنة
الخطاب الديني تعامل معه السمع والطاعة
خطوات الخطاب الديني
الخطوة الأولى حكم الإلهي ( القرآن)
الخطوة الثانية توصيات النبوية ( السنة)
الخطوة الثالثة صلاحية ( راي و راي الاخر وعاظ ( المذهب) والفكر ( المستقل)
x
x
x
xار
الاحكام الدينية
العقائد /العبادات/الكبائر/المحرمات/الكبائر
تحلي بالخصال المحمودة/تجنب الخصال المذمومة
الأحكام القضائية
المعاملات/الأحوال الشخصية
الأحكام السياسية
دفاع عن الحقوق /حماية الحريات/أداء الواجبات /مواجهة الاستبداد د
تحلي بالأخلاق المحمودة /تجنب الأخلاق المذمومة
الأحكام الأمنية
التعایش السلمي/الدفاع المشترك
الشريعة
هي تكامل بين الأحكام الدينية و القضائية و الأحكام السياسية والأمنية
الأحكام الدينية والقضائية أحكام من القرآن والسنة (عهد النبي و الصحابة)
الأحكام السياسية والأمنية أحكام تقديرية (السلطة القائمة)
المسلم و المؤمن
المسلم (ة) هو(هي)
یشهد (تشهد ) أن لا إله إلا الله
یعتبر (تعتبر) الإسلام تجمع حول لا إله إلا الله
يعتبر (تعتبر) الاسلام بدا بالنبي إبراهيم و ختم بالنبي محمد
یعتبر (تعتبر) الإسلام متعدد الملل
(تسابق وتنافس على الخیرات والأعمال الصالحة ( الحسنة))
یعتبر (تعتبر )الأحكام السیاسیة والأحكام الأمنیة یتوقف على السلطة القائمة
(تحتاج إلى التحديث و التجديد)
المؤمن (ة) هو(هي)
یشهد (تشهد ) أن محمد رسول الله
یعتبر (تعتبر) الإيمان تجمع حول محمد رسول الله
يعتبر (تعتبر) الإيمان بدأ بالنبي محمد و ختم بالنبي. محمد
یعتبر (تعتبر ) الإيمان متعدد المذاهب
(تسابق وتنافس على الخیرات والأعمال الصالحة ( الحسنة))
یعتبر (تعتبر )الأحكام الدینیة والأحكام القضائیة یتوقف على عهد النبي و الصحابة
(إمامهم علي بن ابي طالب )
(قابلة إلى التقلید والإتباع)
بعد وفاة النبي محمد
*أصبحت السلطة السیاسیة و الأمنیة ألعوبة
بيد السلطان الجائر
*و أصبحت السلطة الدینیة و القضائیة
يفسرها واعظ الضلال ويتناولها حسب ما تشتهي نفسه
ملاحظة توزع وعاظ الضلال على مذاهب و فرق و أصبح كل مذهب ( كل فرقة ) يملك سلاحا قویا ضد خصومه" قال النبي
. فلقد وجدناهم يكفر بعضهم بعضاً و يحثون على القتال بعضهم بعضاً ، ثم يستندون في ذلك على حدیث من النبي
ملاحظة لم يكن الشيعة “روافض” ، وكذلك لم یكن السنة “نواصب”. في أول أمرهم
الذي أدى بهما إلى هذه النتيجة المحزنة هم السلاطین الجور و وعاظ الضلال
القرآن و السنة
القرآن :أحكام مجملة///كلمات مبهمة ///أحكام عامة /// أحكام مطلقة
السنة : تفصیل المجمل/// توضیح المبهم/// تخصیص العام/// تقیید المطلق
القرآن تستلهم منه معرفة الله والأحكام الإلهية ومنهاج الحیاة للمؤمن
السنة تستلهم منها معرفة النبي و التوصيات النبوية والأسوة الحسنة للمؤمن
الاحكام الدينية
*** الأحكام الدینیة هي مجموعة من الفتاوى التي تنظّم سلوك الفرد مع الله ،
والمقترنة بجزاء یوقعه الله على من يخالفه ***
الأحكام الدینیة من القرآن والسنة الثابتة (قابلة للتقليد والإتباع)
الأحكام الدینیة من القیاس و الإجماع هي بدعة الضلال
و لو لا تتعارض مع القرآن و السنة
الأحكام الدینیة من العقل و الإجماع هي بدعة الضلال
و لو لا تتعا