'

حياة الريف، ولا تلك الحياة العادية جداً، جل ما ملكته كتاب عتيق، لجدي محتواها الأستقرار الذاتي والذي ينصح بأن،نتصالح مع العالم الداخلي ومن ثم الخارجي، لنكن أشخاص جيدين للغايه ولكن لم استمع له، وكنت أتسلل للهرب دوماً منه، ومن العالم المزدحم حتى، أني جعلت من الأرتياب ورعشته، مستقر أبدي بأضلعي، ومن الوحدة المتعبة شخص مفضل و ها أنا أختنق غرق☹️❤️.

.. لم أستطع الأتكاء عليه، ولم أحتمل ف هل ما أن عليه توجب ذلك❤️❤️!.