عندما أصمت لاستمع لقلبي ولأراك بين زواياي وأكتبك في كلماتي وبين نصوصي التي آمل كثيرا لتصل وعندما اسكنك بين أضلعي وافرّ من قسوة هذه الحياه لأحيا بك ولك قبل حين كنت اظن ان الحب هراء وان اغنيات فيروز كانت مجرد أغنيات واشعار نزار كانت مجرد كلمات هاوية لم اتخيّل يوماً أنني سأقترف تلك الذنب الذي لايكفّر ولا يغفر سقطت في تبك الذنب دون ان اعلم سابقاً أحببتك بكل ما أوتيت من مشاعر وآمنت بك حتى كذت ان اصل للغلُو بك فأنت الذنب المباح والوطن الأكثر اماناً في ظل خوف وتشرّد الاخرين ألجأ إليك لاطمأن ولأسرق قبلة قد تنسيني وعثاء يومي وقد تسكن حنيني إليك فأنا مازلت ارى ان هناك متسعٌ من الوقت لأحببك أكثر ولِأنعم بك.