وسيبقى ذاك الآخر الضائع  في غياهب الروح بداخلك..، يناجي فيك مابات أطلالاً  مما كنت انت..، سيبقى يقاسيك فيك حاضرا مختلاً بتفاهته ومتباهياً بقبح تفاصيله... 

وأخيراً خير الكلام ماقيل من حطام وعن حطام