يوما تلو يوم أشتد حزنا عليكم..
أذكركم و كأني معكم..وكيف تقضون يومكم. .
وكيف أنتم بين ذويكم. .
أرى الناس من حولي .. وأسأل نفسي هل يشعرون بما أشعر..
إجابتي المبدئية ب(لا )..
لم أشعر أنا إذن بالغصة والقهر والحزن لأجلهم..
أصبر نفسي ولكن سرعان ما أعود أدراجي الحزينة..
إنهم قريبون من قلبي جدا..لذلك هم لا يغادرون. .
إلى الجنان بإذن الله..
(شهداء تفجير عسير )بإذن الله..