نعم مازلت هنا أشعر وكأنني لست يالاستثنائي أشعر كأني بلا قيمة وبلا هدف علي الرغم من سعي الدائم نحو الأفضل ولكني لم أعد أشعر باللذة , نعم استمرت الأيام في السريان وكأنني لست هنا , كأنني استيقظت وأنا أنظر للمعة الشمس في الصباح وأنا أحاول أن ان ابعد عيني عنها وانا اشعر بنسيم الهواء هذا النسيم الذي يشعرك بالحياة الحقيقية نسيم بارد خفيف يتسلل روحك ببطء هذا ماأنا احاول العيش عليه الان , لا احاول فقدان هذا الجزء الأخير من الحقيقة .
أنا مازلت هنا
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين