راضٍ بما تجودُ بهِ عيناكَ

يا كُلَّ أهلِ الجودِ والكرَمِ

ألّا كفاني تشرداً لأجلهما

وأنتَ الراعي ورَّبُّ الأَدَمِ

فحسبي أنّي فيهما ملاقٍ

الروحَ لا تخشى مِنَ النِّقَمِ