تجتاحني رغبة بالكتابة والبوح بما يخالجني،
واسرع إلى الورق والقلم ، لأُسجل ما يجول بمكنوني ،
لأُريح نفسي من عذاب كاد يُضنيني ،لأنثر ألمي وأمحو دمعي وأحزاني ،
وأنثر قصةً محبُكةً تُأثِر في نفس قارئِها ، وأنُجي لساني من إثمّ البوحِ ،
وأرتّل ما كان ينبغي فعلهُ ، لأتُرك بوحًا سيبقى دائمًا حلقة الوصلِ بين لساني وقلبي وبين قارئه .
﴿عّـزيـزه؛عبدالقادِر❈.
- ذاتُ العشرين وجهًا!