قال عبدالله بن عباس رضي الله عنهما لبعض أهل اليمن : لكم من السماء نجمها يعني النجم اليمني ،ومن الكعبة ركنها يعني الركن المسمى بالركن اليماني،ومن الشرف صميمها، اقول:إنهم لا يزالون متمسكين بشرفهم ،وفي لباسهم لايزال هو اللباس القديم ومحاظتهم على شيهم وشهامتهم باقي إلى اليوم ، وقد سأل الفارق عمر رضي الله عنه من أجود العرب؟ قالوا: حاتم الطائي ،قال:ومن فارسها ؟قالوا :عمروا بن معد الزبيدي،قال :فمن شاعرها؟قال:امرؤ القيس بن حجر قال :فأي سيوفها أقطع؟قالوا:الصمصامة،قال:كفى هذا فخرا لليمن.
كفى هذا فخرا لليمن / فهد الزمام
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين