Image title

وآخر ماحاكه الغياب هو حديثك المقتول وده وعطفه، وكلماتك المرصّعة بالأنانية والكذب، وتكرار تهديدك بالرحيل.

‏وأجمل ما انتهى به هو اقترابي منك حينها وأنت تقف على عتبة الباب لأبتسم وأغلق الباب في وجهك وأعود لحياتي.

‏تجاوز مايؤذيك ويوجعك بالمواجهة أولًا و سيتدبّر النسيان بعدها أمر تأقلمك .

‏⁧‫تذكر:

#العمر‬⁩ نعيشه مرة والله.