وآخر ماحاكه الغياب هو حديثك المقتول وده وعطفه، وكلماتك المرصّعة بالأنانية والكذب، وتكرار تهديدك بالرحيل.
وأجمل ما انتهى به هو اقترابي منك حينها وأنت تقف على عتبة الباب لأبتسم وأغلق الباب في وجهك وأعود لحياتي.
تجاوز مايؤذيك ويوجعك بالمواجهة أولًا و سيتدبّر النسيان بعدها أمر تأقلمك .
تذكر:
#العمر نعيشه مرة والله.