أينما وجدت الحكمة فهيَ ضالةُ المؤمن التي يأنسُ بها فِكرُه وتعينهُ على أمرِ دنياهُ ودينه..

يقول الله سبحانهُ وتعالى في سورة آلِ عِمْرَان:"يؤتي الحكمةَ من يشاء ومن يؤتَ الحكمةَ فقد أوتيَ خيراً كثيراً وما يذّكرُ إلا أولو الألباب"..

فإن كُنتَ ممن زرعَ الله في طريقك الحكمة فاعلم أنّ لله شأناً خاصاً معك؛ فلا تفرِّط بمعيته وقربه فينساك..