سوريا التي يتحامل عليها العربان الاعراب الخونة و يخططون لاخراجها من الصراع العربي الصهيوني نعم عندما اعلن الجهاد في فلسطين توافد الالاف من السورين الاحرار نحو مراكز التطوع في اغلب المدن السورية و الان الاعراب يتطاولون علي اسيادهم لكن سينقلب السحر على الساحر و ستعود سوريا عما قريب ان شاء الله اقوي من اي وقت مضي كما عادت الجزائر بعد العشرية السوداء انظروا لجيشنا الان كما يقول المثل من رحم المحن تولد المنح و لولا المحن لما عرفنا الصديق من العدو
سوريا لا تيأسي
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين