ما آتيتني سؤلاً أثرى من عبقٍ

ملأَ أرجائي و تبين أنه امتدادٌ.. لِ روحك

استصرخه اسكن بي، حدّق بي، ثم

ترفّق ترفّق ترفّق

فليس في المدى متسعٌ لغيرك.. و الأفق

فأنت! 

حفنةٌ من مشيئةٍ كانت.. فكانت

و ذا أنت الآن.. تشاطرني الوجود بألق

وما زلت استصرخك

ترفّق

ترفّق

ترفّق